عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-2018, 09:49 AM   #8
إداري
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 1,222
افتراضي رد: فوائد اقتبستها وجمعتها وكتبتها

طويلب علم:
حكمة تفيدك كثيرا وبالأخص الشباب :

"اتعب كثيرا ويضطرب نومي لأجل أن ارتاح طويلا وانام بهدوء بعد تحقيق الهدف ، إنها الجدية والحزم ، فالذي لا يتعب لا يرتاح !! ، فالراحة تأتي بعد التعب وبذل الجهد ، وانظر إلى العظماء في العلم والمال وغيره تجد قي قصصهم التعب والمشقة اول الأمر…

أنصح وبقوة كل أب وتربوي قراءة هذا الرسالة بصدق��:

كثير من الآباء والامهات الكرام عاشوا فترة قلة الألعاب والوسائل فأرادوا أن يعوضوا أبنائهم !! إلا أنهم بالغوا في توفير الوسائل والألعاب والنتيجة مللهم وعدم الإحساس بلذة الحياة
ولو أننا توسطنا بترفيههم وتوفير الوسائل لما حصل هذا الخلل الكبير

يقول أحد التربويين : ��
المبالغة في الأنشطة يعيق تنمية الأبناء ، لقد جعلنا لهم عالما اصطناعيا ودفعنا ثمن ذلك نتائج وخيمة في منطقة انفعالاتهم !! ومسرح افكارهم وميدان ذاكرتهم واقترح عليكم الآن فحص بعض هذه النتائج !!.


لا نقول لنحرمهم لكن نقول لنتوسط ولا نبالغ فالمبالغة تحرمهم من لذة الحياة

انظر إلى ابناء الزمن السابق كانوا يفرحون ويتلذذون بالأشياء البسيطة جدا ولها طعم لازالوا يذكرونه ؟

اما كثير من ابناء هذا الزمن على كثرة الترفيه والوسائل وقوتها ودقتها إلا انهم يتململون كثيرا !!

فالوسطية مطلب تربوي مهم جدا أعطهم الحلال الأمين ولا تحرمهم ولكن لا تبالغ


التربوي الناجح هو الذي يربي من تحت يده من ابناء وطلاب وغيرهم ليس لأجل مرحلة ومهنة وراتب ووظيفة فقط بل لأجل حياة سعيدة وآخره حميدة ، يعلمهم ضبط صلاتهم ودينهم
يعلمهم ضبط انفعالاتهم
يعلمهم كيف يحل العوائق والمشكلات التي ستعترضه في حياته وهكذا
يُعِدهم لمشروع حياة دنيوي وأخروي ناجحة لا لأمر مؤقت فقط ..

التألم يساعدنا على بناء أنفسنا
يجب أن ننتفع بآلامنا لكن نصبح أكثر حكمة وقوة ولا نستسلم للآثار النفسية فيحدث الانهيار .

إذا كان سقف الملذات التي تنشدها وتتمناها عاليا جدا فإن هذا سيُفقدُك لذة الأشياء التي حولك وبين يديك فكن واقعيا قنوعا لتستمتع بحياتك ..

يجب ان نعرف كيف نشغل عقولنا وعقول ابنائنا

تهيئة الاجيال للحياة لا للمهنة فقط

انظر قلة الاحتفالات للسابقين وكثرتها للمتاخرين ليس التربية تنفيذ كل الرغبات وإنما التربية ان تعطيه فوائد نفيسه تفيده في حياته والدنيوية والأخروية
علمه تجاربك وكيف استفدت منها
علمهم الاخطاء وكيف حلولها
علمهم الصبر وضبط الانفعالات

التألم يساعدنا على بناء أنفسنا
يجب أن ننتفع بآلامنا لكي نصبح أكثر حكمة وقوة ولا نستسلم للآثار النفسية فيحدث الانهيار .

الآباء الطيبون يمنحون الهدايا اما المذهلين يمنحون أنفسهم ويهدونهم اشياء لا تمنحها كل اموال العالم وهي تجاربهم قصصهم ..
الاستعلاك المادي يمكن أن يدمر الاستقرار الانفعالي ويولد توترات وملذات اصطناعية

والطارق
قال قتادة بسند حسن طارق يطرق بليل ويخفى بالنهار

النجم الثاقب
عن ابن عباس بسند حسن اي المضيء
.
انظر الصحيح المسبور في التفسير بالمتثور

الحاسد من أفقر الناس ولو كان يملك المليارات !! ..

والفقير المحب لإخوانه الخير من أغنى الناس ولو كان لايملك خبزة ..

فالحاسد ضيق النفس فما تغني أمواله عنه شيئا إذا كان صدره مغتما !!

هذه رابط للدعوة للإسلام بعدة لغات
انسخ وألصق للمدعو ..:
Praise be to Allah ..����

http://www.ahldawa.com/showthread.php?t=94

نحن في يومياتنا نصور لا إراديا لجميع ما يحدث بخلاف الخاسب ، فانتبه لردود افعالك وحركاتك فابناؤك يصورنك يوميا فاطبع فيهم الصور الطيبت التي تفيدهم

صل امامهم .. عودهم يرونك وانت تتصدق ، اجعلهم يحبون التعاون مع الآخرين

إن لم تعود نفسك التسامح فالغالب انه سيوثر عليك حتى في منامك سينام معك عدوك مكدرا عليك فالخاسر انت
تفهم نقطة ضعفه وسامحه
عدوانيتنا تصنع التوتر


حينما تخطئ على احد وتكتفي بتقديم الهدية فهذ طيب لكن الاكمل ان تعترف بالخطأ وتبين له بكل صراحة ليذهب ما في نفسه

سواء مع ابنائك الصغار أو غيرهم

كثير من الآباء يهتم بتغذية ابنه تغذية سليمة وملبس طيب وهذا مطلب بلاشك لكن الأب الرائع هو من يحرص على تغذية شخصية أبنائه عقديا وسلوكيا وفق هدي الكتاب والسنة ..

حفز من شخصية ابنك غذ ابنائك تغذية نفسية ورحية سليمة ولا تكتفِ بغذاء الجسد فقط فالإنسان يتكون من جسم وروح فلم يهتم البعض في غذاء الجسد فقط ويهمل في غذاء الروح والفكر !! وهو أجدر بالاهتمام من الجسد ،

بل تجد بعض الآباء هو من يسيء لابنه ويغذي روحه وفكره تغذية سيئة حتى يكون ابنه لا يفكر إلا في الشهوات المحرمة او عكسه منهم يغذيه تغذيه سيئة بفكر الغلو والتطرف…



تفريق مهم جدا جدا:

الأب الذي فعل ما بوسعه ثم انحرف ابنه بأحد الاتجاهين فلا لوم عليه ابدا
فهذا نوح ابنه كافر لكن نوح عليه السلام نصح ابنه وبذل معه جهد عظيم حتى عند الطوفان لكن لم يكتب الله لابنه الهداية

فمثلاً الأب المدخن الذي يدخن أمام ابنائه فإذا ابتلي ابنه بالدخان فاللوم الأول والذنب على الأب لأنه هو السبب

أما الأب الذي لا يدخن بل يحذر ابنه من الدخان ثم بعد ذلك انحرف الابن ومارس التدخين فلا لوم على الأب أبدا لأنه لم يهيئ له البيئة بل نصح ووجه وحذر لكن ما أراد الله لحكم عظيمة

وقس على ذلك التغذية الفكرية المنحرفة والتغذية الفكرية السليمة…




فافهم هذا أيها الأب ايتها الأم أيه المربي أيها المعلم فسيفيدك هذا التفريق كثيرا…

لايمكن لأي حيوان أن يفلت من مخالب مفترسه إذا لم تكن له قدرات خاصة !! فهيئ نفسك وأبناءك لتجاوز المخاطر التي قد تعترضهم

نعلم ابناءنا كيف ينظفون أسنانهم وأجسادهم وهذا مهم بلاشك لكن ومن المهم جدا ان نعلمهم كيف ينظفون نفسياتهم وأرواحهم مما اعتراهم من سموم وتسوس
تنظيف الافكار السلبية والسلوكية الفاسدة والنفعالات الخاطئة

لا إله إلا الله هي أصوب الصواب وأصح الصحيح لا يبلغ شيء صحتها
أخرج الطبري بسند حسن عن ابن عباس رضي الله عنه قال : لا إله إلا الله هي منتهى الصواب .

حسب دراسات في جامعات أمريكية خرجوا بنتيجة وهي ان المتفائلين نسبة إصابتهم بمرض القلب قليلة مقارنة بغيوهم وأيضا نسبة الاضطرابات الانفعالية أو جسمانية نفسية قليلة مقارنة بغيرهم من المتشائمين

هذا علاج روحي لا يدركه أطباء النفس يجعل الشخص يعيش بشخصية عاليه منضبطة جدا جدا..

قال صلى الله عليه وسلم :
واقرأ في كل سبع ليال مرة» رواه البخاري

عدد أوجه القرآن 604
عدد أيام الأسبوع 7
نقسمها يخرج الناتج = أربعة أجزاء وأربعة أوجه تقريبا يوميا

أي إذا قرأت يوميا من القرآن أربعة أجزاء وأربعة أوجه ستختم كل أسبوع


ماذا تتوقع سيكون تأثير كلام الله عز وجل على ذلك الشخص
ماذا ستكون روحه !!
سيكون ذو روح عاليه جدا جدا
وستزول عنه أي أعراض نفسيه كانت تؤثر عليه ..

روى الإمام أحمد في مسنده عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه قال: ألا أحدثكم حديثا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدثناه فقلنا: بلى يرحمك الله. قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدثنا "
أن بين يدي الساعة الهرج " قيل: وما الهرج؟ قال:وفي نسخه
الكذب والقتل ". قالوا: أكثر مما نقتل الآن. قال: " إنه ليس بقتلكم الكفار، ولكنه قتل بعضكم بعضا حتى يقتل الرجل جاره،!! ويقتل أخاه، !!ويقتل عمه،!! ويقتل ابن عمه ".!! .


صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة وصححه الأرنؤوط

هذا حديث عظيم معجز آية يقع أمامك أخبر به الصادق المصدوق محمد صلى الله عليه وسلم قبل ألف و أربعمئة سنة تقريبا ..

يزيدك إيمانا بكل ما يقوله عليه وسلم
" لا ينطق عن الهوى "

دعاء عظيم أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم ينفعك الله به نفعا عظيما كرره كثيرا ستجد ما يسرك بإذن الله

عن مصعب بن سعد، عن أبيه، أن أعرابيا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: علمني دعاء، لعل الله أن ينفعني به، قال: " قل: اللهم لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله " رواه البيهقي في شعب الإيمان وحسنه الألباني .

" اللهم لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله "


" اللهم لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله "

" اللهم لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله "

قصة ستفيدك كثيرا

قال صلى الله عليه وسلم
" إن امرأة كانت فيه ( أي بيتا في المدينة ) فخرجت في سرية من المسلمين، وتركت ثنتي عشرة عنزا لها، وصيصيتها كانت تنسج بها "، قال: " ففقدت عنزا من غنمها، وصيصيتها، فقالت: يا رب إنك قد ضمنت لمن خرج في سبيلك أن تحفظ عليه، وإني قد فقدت عنزا من غنمي، وصيصيتي، وإني أنشدك عنزي، وصيصيتي "، قال: فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر شدة مناشدتها لربها تبارك وتعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " فأصبحت عنزها ومثلها، وصيصيتها ومثلها، وهاتيك فأتها فاسألها إن شئت "
رواه الإمام أحمد ..
وخرجه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة وقال إسناده صحيح .

……
لاحظ هذه المرأة كانت تدعو الله وتلح لأجل عنزتها !! فأعادها الله لها ومثلها ..
فما أكرم الله عز وجل فلا تحقرن شيئا تتمناه ..

فادع الله كل ما تحب وتريد وإن كان شيئا يسيرا ..
فيا أيها المريض أوالمبتلى أوالمتمني او غيره أكثر من مناشدة الله وألح وأبشر ..
وسترى ما يسرك بإذن الله ..


وأكثر من الدعاء لإخوانك المستضعفين المظلومين المقهورين…
محب الدعوة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس