عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2011, 07:11 PM   #5
إداري
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 1,222
افتراضي رد: قصص تحكي ( فوائد الصدقة ) وعظيم أثرها...

تابع ( منقول )

ومن القصص المعاصرة والتي تحكي مدى أثر هذه الصدقة

يحكى عن رجل كان عنده فشل كلوي

فأحب أن ينهي معاناته من مسألة تنقية الدم الشبه يوميه

وذهب الى أحد الدول الآسيوية لزرع كلية له من متبرع

فأحب أن يشاهد المتبرع ليشكره على تبرعه له

فتعجب من صغر سنه وقال له من الذي دعاك للتخلص من كليتك رغم صغر سنك

فقال هي الحاجة ياوالدي فليس لي من مال وأريد بالمال الذي ساتبرع بكليتي مقابله أن انفق على علي وعلى عائلتي

فتأثر الرجل من وقال له خذ المال وذهب إلى الأطباء وقال لهم دعوا كلية الشاب له

ثم رجع الى اهله وتاخر عن غسيل الكلى فترة لما حس به من تحسن

ثم ذهب ليعمل فحوصات حتى يستكمل الغسيل فتفا جا بأن كليته رجعت لحالتها السليمة وان الله سبحانه وتعالى قد من الله عليه بالشفاء


قصة أخرى :::

يحكى عن رجل من أهل الجنوب يعاني من مرض السرطان اجاركم الله وهو من ذوي الفاقة

في ذات وهو يهم بالخروج من المسجد في احد الصلوات إذ بسائح خليجي يعترض طريقه

فقال له ماخطبك

فرد عليه الخليجي انني في ورطة لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى

فقد فقدت محفظتي التي فيها مالي هنا ولا استطيع ان اتدبر اموري

فهل تستطيع ان تعطيني مبلغ 500 ريال استطيع بها أن ارجع الى مدينة جدة حتى يتسنى لي الاتصال بالسفارة وتدبر اموري هناك

ومع ان الرجل ذو فاقة فضلاً عن امراضه التي يعاني منها فقد ابت عليه المرؤة والشهامة إلا أن يخرج كل ماعنده ويعطيها له

ثم شكره الخليجي على جميل صنيعه معه ووعده بإعطاءه المبلغ حال وصوله الى بلده

بعد فترة وجيزة ذهب الرجل كالعادة يريد أن يرى الى أين وصل به المرض مبلغه منه فتفاجا الأطباء كلهم بأن السرطان قد اختفى تماماً من جسده

منقول


تقول ::: أم مريم00


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله الذي اكرمنا بهذه الصدقة والله انها رحمة لفاعلها قبل آخذها ولي موقف وتجربة حقيقية وانا صغيرة في سن 12 سنة تقريبا كان والدي يعاني من ازمة قلبية وجلطة في الرئة وكان في العناية المركزة في المستشفى وكانت حالته خطيرة جدا وانني قد سمعت الحديث الشريف ( داوو مرضاكم بالصدقة ) وكنت عائدة من المدرسة فرأيت امرأة جالسة ومعها ابنها وكانت تريد ثمن علاج ابنها لم يكن معى وقتها سوى مبلغ بسيط جدا لأركب موصلات لأن مدرستى كانت بعيدة جدا عن بيتي حوالي 5 كيلومتر اعطيطها هذا المبلغ كله ومشيت انا المشوار على قدمي المهم عندما وصلت كانت المفاجئة قلت امي ان اباك تحسن جدا واحتمال ان يخرج غدا من المستشفى والله لقد زهلت وشكرت الله على هذه النعمة نعمة الصدقة ام مــــــــــــريـــــــم

تقول ::: قطعة ذهب 00


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأثرت فعلا بهذه القصة ليس ـ فقط ـ لأن امرأة متصدقة شفاها الله

ولكن أيضا لأن امرأة إندونيسية اضطرت للقدوم للعمل هنا بعد أن وضعت

وليدها بعشرين يوم فقط ، وما كان لامرأة أن تفعل ذلك إلا تحت ضغط شديد

من البؤس والعوز ، عافانا الله وإياكم

رسولنا صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى

فقد قال صلى الله عليه وسلم ( داووا مرضاكم بالصدقة )

هذه قصة عجيبة لا يصدقها إلا

المؤمن المصدق بهذا الحديث روي

أن إحدى النساء أصيبت

بمرض سرطان الدم

ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة أندونيسية

وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق

وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة

لاحظت هذه المرأة أن الخادمة تمكث طويلا في

دورة المياه أعزكم الله

وأكثر من المعتاد وتتردد كثيرا على الدورة أعزكم الله

وفي إحدى المرات سألتها

عن سبب بقاءها طويلا في الدورة ؟؟؟؟
وعندما سألتها

أخذت الخادمة تبكي بكاء شديد
وعندما سألتها عن سبب بكاءها قالت
إنني وضعت ابني من عشرين يوم فقط
وعندما اتصل بي المكتب في أندونيسيا

أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم

لحاجتنا الماسة للمال

وسبب بقائي طويلا في الدورة هو

أن صدري مليء بالحليب وأقوم بتخفيفه


عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجز

لها في أقرب رحلة إلى أندونيسيا

وصرفت المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين

بالتمام والكمال

ثم استدعتها وقالت لها

هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما

اذهبي إلى ابنك وارضعيه واعتني به

وبعد سنتين بإمكانك الحضور إلينا

وأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعد سنتين


وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة موعد

متابعة لتطور السرطان

وعند الفحص الروتيني للدم

كانت المفاجأة
لم يجدوا فيها أي أثر للسرطان


طلب الدكتور منها أن تعيد التحليل عدة مرات

وكانت النتيجة واحدة

ذهل الدكتور لشفائها لخطورة المرض


فحولها على الأشعة فوجد نسبة السرطان

صفر %

عندها أيقن الدكتور شفاءها

سألها عن العلاج المستخدم

وكان جوابها

عن أبي أمامة رضي الله عنه أن

النبي صلى الله عليه وسلم قال

" داووا مرضاكم بالصدقة "

والقصة حقيقية والذي رواها لي ثقة

ومن الناس الأخيار ولا أزكي على الله أحد

أرجو من القارئ لهذا الموضوع أن

ينوي أن يتصدق بعد قراءة الموضوع


فما تدري والله فقد تدفع عنك مصيبة عظيمة

لم تكن في الحسبان

وصلى الله وسلم على نبينا محمد

وعلى آله وصحبه أجمعين
ء

منقول




تروي لنا الأخت ::: صهيل القلم 0

قدحض رسول الله صلى الله عليه وسلم في نصوص كثيرة على أن الشفاء والعلاج والدواء للمرضى يكون بالصدقه

وقد رأيت والله مصداق هذا الحديث بأم عيني وشاهدته في أمثلة كثيره
منها في إحدي المرات وفي المسجد الحرام وفي شهر رمضان أثناء إعتكافي في العشر الأواخر جلس بجواري رجل من أهل ليبيا تعجبت من كثرة عطائه للمساكين حتى أنه يعطي عطاء من لايخشى الفقر وفي كثير من المرات ألاحظ سرور المساكين وهم يدعوا له حيث يعطي للفرد الواحد منهم مايزيد عن 500 ريال وقد سعدت حين طلب مني أن نفطر سويا وأعطاني هدية فاخرة زجاجة عطرتزيد قيمتها عن 500ريال ولأني كنت أغبطه وأتمنى أن أعطي عطائه قلت له جزاك الله خيرا حقا أغبطك وأتمنى أن أعطي عطائك فأخبرني عن السر وقال أنه كان رجلا بخيلا جدا وأصيب بفشل كلوي وذهب إلى أوربا وأمريكا وقالوا له يجب عليك شراء كلى وبالفعل ذهب إلى إحد الدول العربية وفي مركز لبيع الكلى أتى إليه فتى متبرع سنه 15 سنه وقيمة الكلى يقدر ب5000 دولار وحينما سأل الفتى لماذا تبيع الكلى قال له إن والده متوفي وأمه مريضه وهو يريد أن يسد حاجة أمه وإخوانه وأخواته فأشفق هذا الرجل الثري عليه وأعطاه المبلغ دون أن يأخذ منه الكلى وعندما عاد إلى بلده وذهب لمراجعة الطبيب وجدوا أن الكلية لاتحتاج إلى تغير وأنها سليمة وسألوه ماذا فعل فأخبرهم أن سر شفاءه هي الصدقه ومن وقتها يقسم بالله أنه ما أنفق نفقة يبتغي بها وجه الله إلا وجد اأثرها في الحال ويجد كرم الله بأن يردها له أضعاف مضاعفه من يقصد الكريم يجده أحق بالكرم وأحق بالعطاء ومانقص مال من صدقه

ولكنه تذكر الشح والبخل الذي كان سببا لمرضه حتى جعل الإنسان يبخل حتى على نفسه

هذه القصة والله الذي لاإله غيره قصه حقيقة وغيرها الكثير والتي تثبت أن ضعف اليقين والإيمان بالله سبب لتأخير الشفاء

فلا شفاء إلا شفاءه

3الشيخ جمال حسن‏:‏

الصدقة شرط لإتمام الشفاء
السبت 3 / 2 / 2007






حوار ـ أحمد أمين عرفات تصوير ــ موسي محمود

علامات استفهام كثيرة جاءتنا حول الشيخ جمال وأسلوبه في العلاج بالصدقه مثل كيفية تعامله مع هذا الكم الكبير من الحالات التي تتصل به يوميا وكيفية انتقاله من علاج حالة لأخري ومن أين له بالوقت الذي يجعله يعالج كل هذه الحالات التي تنهال عليه؟ ولماذا هناك حالات تحقق لها الشفاء وأخري لم يحدث لها أي تحسن وأسئلة أخري كثيرة حملناها إليه فكان هذا الحوار الذي بدأه قائلا‏:‏ بالنسبة لكم الحالات فأنا أتعامل يوميا مع حوالي‏200‏ حالة وكل حالة تختلف عن غيرها فقد تكون الحالة حالة مشكلة حياتية وبعدها حالة مرضية وهكذا والوقت الذي تتم فيه المكالمة التليفونية يتم التعامل مع الحالة والعلاج سواء لحالات مرضية أم مشاكل حياتية أم غيرها‏.‏
‏*‏ هل هناك إجراءات معينة يتطلب علي المريض القيام بها وأنت تعالجه ؟
هناك بعض الأمراض التي أطالب المريض بها كأن يلتزم ببعض الإجراءات حتي يتحقق له الشفاء مثل مريض القلب والغضروف أطالبه بالالتزام بالراحة التامة لمدة ثلاثة أيام وفي أمراض أخري مثل القرحة أطالبه بأن يأكل طعاما مسلوقا لمدة أربعة أيام وأمنع عنه تناول أي دهون أو أي أكل مسبك حتي لا أقوم بإجراء جراحة وتفشل بسلوك خاطئ من المريض وبالنسبة للأمراض التي تكون ناتجة عن المهنة التي يمتهنها المريض مثل الموظف والسائق فهما دائما الشكوي من الفقرات العنقية والعمود الفقري ففي هذه الحالات أطلب من المريض عدم استخدام السلم وعدم الجلوس علي مكتب أو أمام عجلة القيادة وإذا جلس لا يطيل أكثر من ساعة‏.‏
‏*‏ كثيرون يريدون أن يتعرفوا علي أسلوبك في العلاج فماذا تقول لهم ؟
أسلوبي يعتمد في كل ما أقوم به علي تنمية القدرات الذاتية الخاصة بي فأنا أعمل علي تطويع نفسي ومالدي من قدرات أو ملكات نشأت من وجود الإرادة القوية الصامدة أمام النفس الأمارة بالسوء لذلك فإن مايحدث ماهو إلا تمكين كل هذه الأمور عن طريق تطويع هذه القدرات واستثمارها في المكان الصحيح فأنا لكي أطوع قدرة أو ملكة معينة لدي هذا التطويع لابد وحتما أن يتم في مكانه وليس مكانا مخالفا للشريعة أو في موضع حرام‏,‏ وبالتالي تحدث عملية الاستثمار في هذه النتائج الإيجابية التي تحدث بالنسبة للحالات التي يتم علاجها‏,‏ أما عن طريقة العلاج فهي تعتمد علي قيامي باخرج سوائل لا تري من جسدي تسكن مكان الألم لدي الشخص المريض وتقوم بدورها فإذا ما انتهت من دورها بالإيجاب تعود لي مرة أخري بالألم في الجسم ولكني أتحملها ولا أستسلم لها وأواصل الاجتهاد ولا أعطي للنفس الأمارة بالسوء أن تجور علي النفس الطيبة التي تسعي للخير وهذه بالطبع أشياء فوق مستوي العقل وقد لا يتقبلها الكثيرون لغرابتها ولكن هذا هو قدر الله سبحانه وتعالي وكلنا يعلم قصة عمر بن الخطاب عندما كان في مكة وسارية في العراق فرغم بعد المسافة بينهما إلا أنه كان يراه وقال له لإنقاذه في المعركة‏'‏ ياسارية الجبل الجبل وسمعة سارية وأنا لا أقارن نفسي بسيدنا عمر ولكني أضرب مثلا لكي أعمل علي تقريب الفهم لدي الشخص الذي يريد أن يفهم فقد وصل التخاطب عبر آلاف الأميال بين سيدنا عمر وسارية فالخواطر التقت من خلال قمة الشفافية والروحانية
‏*‏ هل الطاقة التي لديك يمكن أن تقل أو تضعف بكثرة الحالات التي تعالجها ؟
شحن طاقتي يأتي بالمداومة علي الطاعة وأن أظل مع نفسي بحيث لا أعطيها الفرصة لكي تتمكن مني‏,‏ وهذا الشحن أقوم به بشكل يومي مهما كثرت الحالات بل إن ذلك يعمل علي تطوير إمكاناتي وزيادة فاعليتي فمثلا منذ سنوات كنت أعطي لمريض القلب فترة من الراحة تصل إلي أسبوع ولكني الآن أجري جراحة القلب في دقائق وأعطيه فترة ثلاثة أيام للراحة فقط كتدعيم للقلب كما أصبحت أعالج الأمراض الخبيثة في ساعات قليلة وأعمل حصارا للمرض بحيث لا ينتشر وإن كان مرض السكر مازال هو المرض الوحيد الذي يستغرق معي فترة طويلة لأنه من الصعب أن أتحكم في انفعالات الإنسان والتي تجعل السكر لا يستقر فهذه أمور حياتية صعب السيطرة عليها ومن يستطع السيطرة علي انفعالاته يتم علاجه خلال شهر أو شهر ونصف الشهر والآخرون يتم العلاج في ثلاثة أشهر‏.‏
‏*‏ هل عدم إخراج الصدقة يفشل العلاج؟
بالطبع لا يتم العلاج لو لم يتم إخراج الصدقة حتي بالسهو من المريض وعادة أطالب المريض بأن يخرج الصدقة في اليوم الذي يكلمني فيه أو الذي يليه كحد أقصي وإذا كان ليس معه ما يدفعه كصدقة فعليه أن يستدين ويخرجها فالمريض عندما يعاني من الألم يذهب إلي الطبيب ويستدين لكي يدفع مصروفات العلاج فمن الأولي بالاستدانة الطبيب أم الفقير والمحتاج ؟
‏*‏ هل تقوم بتحديد مقدار الصدقة وفقا لنوع المرض ؟
مقدار الصدقة ليس له علاقة بنوع المرض ولكن بقدرة المريض المادية وكل ما أرجوه أن من يخرج صدقة يخرجها حسب إمكاناته ولا يبخل بها لأنني وجدت أن هناك من يكون معه ويبخل بالصدقة لذلك أصبحت أحدد قيمة الصدقة حتي للفقير وأقل قيمة أحددها للصدقة هي عشرة جنيهات فالمريض تجده يذهب إلي الأطباء ويدفع بالمئات ثم يأتي للصدقة فيبخل بها أو يدفع فقط جنيهات محدودة ومايحزنني فعلا أن تجد مريضا يبخل بالصدقة وهو يقول في نفسه لما أشوف حيحصل إيه الأول وماذا لو لم أفعل له شيئا فيكفيه أنه أخرج صدقة سيؤجر عليها من قبل الله عز وجل‏.‏
‏*‏ هناك بعض الحالات التي لم يحدث فيها تحسن لماذا ؟
عدم التحسن يحدث لسببين إما لأن الحالة غير مقتنعة بأنه يمكن أن يتم العلاج وإما لترتيبات قدرية من الله سبحانه وتعالي وأنه لايريد تحقق الشفاء في الوقت الراهن وإن كانت هناك حالات كثيرة ظلت رغم عدم التحسن تتابعني حتي تحقق لها الشفاء بالفعل وإن كانت هناك حالات لم يتم فيها العلاج لأن الله لا يريد لها ذلك‏.‏
‏*‏ هل لابد أن يتحدث إليك المريض شخصيا ؟
لابد أن يقوم المريض نفسه بالتحدث معي ولكن عندما تكون هناك صعوبة أو استحالة أن يكلمني يمكن أن يقوم بذلك شخص بشرط أن يكون المريض يعلم علم اليقين بأمر هذه المكالمة وأنه سيعالج علاجا روحانيا وأن تكون لديه القناعة بذلك وغياب هذه القناعة يحول دون علاجه‏.‏
‏*‏ هل لابد من متابعة المرضي لك ؟
‏*‏ هناك حالات لابد فيها من المتابعة وخاصة الحالات النفسية والمتعلقة بالجن وبعض الأمراض مثل السكر ومريض القلب وكذلك الحالات التي لم يتحقق لها الشفاء فعليها متابعتي إلي أن يتم الشفاء بإذن الله
‏*‏ أي المشاكل التي تتعامل معها بنسبة أكبر ؟
أنا أتعامل مع كل مايصلني من مشكلات فبجانب الأمراض العضوية المختلفة هناك حالات الجن التي أقضي فيها علي الجن قضاء مبرما دون رجعة مع إعطاء تعليمات مشددة بالالتزام بالطاعة و عدم الخروج عن المألوف والأذكار وقراءة القرآن والبعد عن الفواحش كذلك هناك جانب كبير جدا أقوم به بالنسبة للزواج من خلال الدعاء ولا أقبل أن يأتي شخص ليقول لي إنه يريد فلانا بعينه لكي أتزوجه فهذا ليس في يدي‏,‏ فتأليف القلوب ليس لي دور فيه ولكني مجرد سبب في الدعاء
‏*‏ منذ فترة ظهر معالج فلبيني يعالج عن بعد ويجري الجراحات فما مدي الاختلاف بينك وبينه ؟
هذا المعالج يقترب كثيرا من نفس المدرسة الخاصة بي لأنه يمتلك طاقات استطاع أن يطوعها‏,‏ ولكن أسلوبي أعم وأشمل لأنني كمسلم أضيف إلي ذلك جانب الطاعة بجانب قدراتي علي تطويع إمكاناتي وملكاتي مما يضاعف من المقدرة لدي وبشكل قد لا يصدقه عقل فأنا أعالج أي مريض في أي مكان في العالم وفي أي وقت والزمن والمسافة بالنسبة لي ليس لهما تأثير‏.‏
‏*‏ هل يمكن أن يكون لهذا العلم الروحاني منهج؟
بالطبع يمكن أن يكون هناك منهج ولكن لابد من توفر مواصفات فهناك تلامذة لي وأتمني أن أكون صاحب مدرسة وكل من يريد أن يتعلم لا أمانع بل أسعي لذلك ولكن لابد أن يكون لكل شخص يريد التعلم الاستعداد الروحاني‏*‏
محب الدعوة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس