في كل مرة ثلاث فوائد

255- كتابة( صلعم) مكان صلى الله عليه و سلم

قال الشيخ بكر أبو زيد في معجم المناهي:
في التذكرة التيمورية:
كلمة صلعم : لا تجوز , بل الواجب التصلية و التسليم :الفتاوى الحديثيةلابن حجر
و هذا يدل على أن الإختصار أو النحت الممقوت من زمن ابن حجر .
وابن حجر نوفي سنة 974 ه
و قد أشار إلى المنع من هذا : من قبل الفيروز آبادي كتاب ( الصلات و البشر)فقال:
و لاينبغي أن ترمز الصلاة كما يفعل الكسالى و الجهلة و عوام الطلبة , فيكتبون صورة ( صلعم) بدلا من صلى الله عليه و سلم.
و قال الشيح أحمد شاكر رحمه الله عنها اصطلاح سخيف
معجم المناهي اللفظية/ بكر أبو زيد/ 350/العاصمة

256- لماذا تحرق أجساد الموتى؟

قال الشيخ ضياء الرحمن الأعظمي
.........و من ثمرات ( النرفانا) فناء الشخصية و الإتحاد بالجوهر الذاتي( برم آتما), و من هنا جاء إحراق الموتى تخلصا من الجسم المادي لتعلو الروح إلى العالم العلوي, و النار هي إحدى مظاهر الألوهية ( أكني ) و هي بدورها تقرب إلى ( برميشور) الذات العليا.
دراسات في اليهودية و المسيحية / 635/ الرشد

257- قصة منكرة

جاء في طبقات الحنابلة
...........قال الوركاني جار أحمد ابن حنبل : أسلم يوم مات أحمد بن حنبل 20 ألفا من اليهود و النصارى و المجوس. انتهى
نقل محقق الكتاب في الحاشية :
كلام الذهبي في تاريخ الإسلام ما ملخصه بأن القصة منكرة , و أن الوركاني مات قبل الإمام أحمد
طبقات الحنابلة/محمد ابن أبي يعلى الفراء/ تحقيق الشيخ عبد الرحمن العثيمين/1 /34